وقال الطبيب ، في تدوينة نشرها على الفايسبوك، أنّه يجد نفسه أمام ضرورة التوضيح والردّ على جهلة القانون، حيث أفاد أنّه بمجرد تعيينه وأدائه للقسم تقدم بمطلب الإحالة على السهو ولم يعد يُباشر مهنته كمحام غير أنّه عليه الاحتفاظ بلافتة مكتبه بغرض تلقي ما قد ترد عليه من اعلامات واستدعاءات تهم حرفاء سابقين له أو تتعلق بملفات هي بصدد التصفية من طرف الزميل الذي عهد له بذلك.
وأكّد شوقي الطبيب أنّه لم يُشهر أية عداوة أو منافسة مع أي كان في مجال يتسع وزيادة لكل الجهود، مُضيفاً "أنا أقوم بواجبي كما أرضاه، هذا يجلب لي احترام البعض وغيظ وقلق البعض الاخر وهو أمر كنت أعلمه مسبقا ومتعود عليه".