وقد ظهر المعلم في الصور وهو يقوم بتجفيف شعر وملابس تلاميذه المُبلّلة جراء الأمطار التي هطلت بكميات كبيرة.
كما كشفت الصور البنية التحتية السيئة التي يعاني منها أهالي تلك المنطقة، فضلا عن الظروف الصعبة التي يعيشها التلاميذ للتنقل إلى مدارسهم وذلك باعتماد "الحمار" كوسيلة للنقل.