وبيّن محمد خليل أنّ الخطاب الديني يعتبر عاديا مع مراعاة الحالة النفسية والانفعال الذي يتحدث به الإمام في موضوع معين، مؤكدا أنّ الوزارة تتعامل مع كل الخطابات الدينية المقدمة وتعرض أصحابها على المساءلة واتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية اللازمة في حالة وجود تجاوزات في الخطابات.