وسيسبق هذا الاجتماع انعقاد الدورة الواحدة والخمسين (51) للجنة المتابعة، واجتماع كبار الموظفين.
ويؤكد احتضان تونس لهذا الاستحقاق المغاربي الهام تعلق بلادنا بالوحدة المغاربية كخيار استراتيجي، وحرصها على دعم مسيرة اتحاد المغرب العربي وتفعيل آلياته والسعي إلى الدفع بالعمل المشترك بما يستجيب لتطلعات شعوب المنطقة إلى الاندماج والتكامل.
كما يتنزّل اجتماع وزراء خارجية دول الاتحاد المغرب العربي في إطار التجاوب مع مستجدات المرحلة الحالية عربيا وإقليميا ودوليا وما تطرحه من تحديات مشتركة على جميع الأصعدة.