وعبّر عدد من المنخرطين والمنخرطات عن استنكارهم للتغيب الواضح والكلي للعنصر النسائي على الندوة، والذي وصل إلى منع أحمد الصديق عضو مستقلة من المشاركة في أعمال الورشات.