وأشارت ذات المصادر إلى أنّ المستقيلين من حزب سليم الرياحي رحبوا بالفكرة، مشيرة إلى أنّ مفاوضات التحاق النواب إلى كتلة النداء سجّلت تقدما ملحوظا.
وللإشارة فإنّ المستقيلين من الاتحاد الوطني الحر على خلاف تّام مع سليم الرياحي، حيث أنّ هذه الخلافات وصلت حدّ تبادل الشتائم بين النواب المستقيلين والرياحي، فكيف سيتقبل سليم الرياحي حضورهم في اجتماعات تنسيقية الائتلاف الحاكم، وهل سيعتبره خيانة من الباجي قايد السبسي خاصة وأنّ حزبه كان سيندمج مع النداء بعد سلسلة الاستقالات التي طالته.