وكان النزل قد أغلِق منذ سنوات بسبب ضائقة مالية تعرّض لها.
هذا وتمّت إحالة الموقوفين على أنظار الفرقة المركزية للحرس الوطني بالعوينة التي تعهّدت بالبحث في القضية والتحقيق معهم.