حيث أجرى ربّ هذه العائلة ويُدعى محمود الزايري عمليّة جراحية لـ "تسريح العروق" في 12 أوت 2015، بمصحة خاصة بالمنستير، إلاّ أنّه خرج منها مشلولا وأبكما.
وأكّد ابن المريض أنّ والده دخل إلى العملية في صحّة جيّدة وقادرا على الكلام والمشي، ولكنّ العملية تسبّبت له في المُضاعفات المذكورة.
كما أكّدت زوجته، في تصريح لراديو صبرا اف ام، تعكّر حالته الصحية في هذه الآونة، مُشيرة إلى أنّها لم تستطع التحرّك حيال هذا الوضع الذي أصبح عليه زوجها، خاصّة أمام ما تعانيه العائلة من ظروف مادية قاسية.
هذا ودعت الزوجة السلطات المختصّة إلى الاهتمام بحالة زوجها والنظر في هذا الملف الذي كلّفه القدرة على المشي والكلام.