وتُعد التقنية الحديثة التي تمّ تركيزها الأولى من نوعها في تونس تمكن من خلال البصمات من التعرف بصفة آلية وحينية على الأشخاص الوافدين والمغادرين بهوياتهم الأصلية، ويسهر على تطبيق هذه التقنية كفاءات أمنية تونسية عالية من إدارتي الشرطة الفنية والعلمية وشرطة الحدود والأجانب.