وقالت الداخلية، في بلاغ لها اليوم الخميس 14 أفريل 2016، أنّ الأبحاث في هذه القضية انطلقت إثر تقدم مدير دار الثقافة المذكورة إلى مركز الأمن الوطني والإعلام عن تعرض دار الثقافة إلى السرقة حيث تم الإستيلاء على عدد من التجهيزات الإدارية من بينها آلتي طباعة، وتسعة حواسيب وغيرها من التجهيزات المعلوماتية.
وأضافت الوزارة أنّ المظنون فيهم، وإثر مداهمة محلات سكناهم، تسنى ضبطهم وإيقافهم واعترفوا بارتكاب عملية السرقة وإخفاء المسروق لدى شخص رابع الذي بمداهمة محل سكناه أيضا أمكن استرجاع عديد التجهيزات المسروقة.