وأشاد القويري، في النعي الذي نشره على صفحته الرسمية على الفايسبوك، بخصال الراحل، مُشيرا إلى تواصل العلاقات بينهما رُغم المرض واتّصاله به عديد المرات لمواساته في المرض الذي ألمّ به وجعله طريح الفراش.
وأكّد وزير الإعلام الليبي السابق أنّ أولاد حمد كان دائما مُحبّا للحياة وقد ظهر ذلك في دواوينه وأشعاره، وفق تعبيره، متابعا "سلام عليك يا صديقي ورحمة الله ومغفرته وبركاته تحيطان بك وتحملانك الى مثواك الأخير في رفوف المكتبات حيث الموتى الأحياء بمدادهم فنعم الجلساء لك والرفقاء".