وفي هذا الخصوص، وجّه القيادي في حركة النهضة سمير ديلو، اليوم الثلاثاء 05 أفريل 2016، في تدوينة على الفايسبوك، نضيحة لمن يشن حملات ضدّ الأسامي التي ذُكِرت في "وثائق بنما" ومن ضمنها محسن مرزوث، مفادها أنّ قرينة البراءة قريبنة دستورية وأنّ المُطالبة بالتحقيق وكشف كل المعطيات واجب في حين أنّ الإدانة المُسبقة خطأ جسيم.
نصيحة أخوية لكل الذين يشنون حملة شعواء على بعض الذين ذكرت أسماؤهم في تسريبات " وثائق بنما " و منهم السيد محسن مرزوق ، منسّق حركة مشروع تونس : لا تنسوا أن قرينة البراءة قرينة دستورية ..! ، المطالبة بالتحقيق و كشف كل المعطيات حق وواجب ، أما الإدانة المسبقة فخطأ جسيم ..