وقالت رئاسة الحكومة أنّ أولاد حمد شاعر الثورة ومثقف الطليعة لعقود خرسته تونس برحيله فارسا من فرسان الثقافة والإبداع، مضيفة "لقد كان الصغيّر أولاد حمد مدرسة للفن والحياة والنضال، تربت على يده أجيال من الشعراء والفنانين والمثقفين".
وبهذه المناسبة الأليمة تتوجه رئاسة الحكومة بأحر التعازي إلى عائلة الفقيد وكامل الأسرة الثقافيّة، وتؤكّد من جديد دعمها للثقافة والمثقفين، وتثمّن دورهم الوطني بالنقد والرّأي الحرّ وتنوّه بإسهاماتهم في شتّى المجالات الإبداعيّة.