وبيّنت الداخلية أنّ كثافة الطلق الناري أدى إلى اشتعال السيارة التابعة للدورية قبل أن تلوذ المجموعة الإرهابية بالفرار باتجاه جبل الشعانبي.
وأسفر الهجوم الإرهابي عن اصابة عون حرس وطني مستوى يده نقل، حيث أنّ حالته الصحية مستقرة.
وقامت وحدات مشتركة من الحرس والجيش الوطنيين بعمليات تمشيط بالمنطقة تواصلت إلى اليوم الخميس 31 مارس 2016.
يُذكر أنّ كتيبة عقبة بن نافع تبنت الهجوم الارهابي عبر بلاغ أصدرته "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي".
هذا وقد نشرت الاذاعة الوطنية صورة لمكان الكمين ولسيارة الحرس المحروقة.