وقد تمّ إغلاق جميع المنافذ التي تؤدي إلى مجلس نواب الشعب، حيث وصلت تعزيزات أمنية مكثفة من بينها فرقة مجابهة الإرهاب ووحدات من الجيش الوطني.
وتبقى هذه الأخبار وفق ما يتم تناقله في وسائل الاعلام، عبر "شهاد عيان"، في انتظار تصريح رسمي من وزارتا الداخلية والدفاع الوطني.
وللإشارة فإن وزارة الداخلية نفت خبر المطاردة، في بلاغ رسمي لها، قبل ساعات بينما أكدت عمليات التمشيط.