وفي هذا الخصوص، وضّح لسعد اليعقوبي، اليوم الاربعاء 08 أفريل 2015، هذه العبارة حيث أكّد أنّه لم يوجّهها أبدا للأولياء وأنّ الحوار الذي أجراه لم يتحدث فيه أبدا عنهم، مُشددا على أنّه بين الأولياء والأساتذة وديعة وهي التلاميذ.
وأضاف اليعقوبي أنّ هذه العبارة وجهت للأشخاص الذي يتهمون الأساتذة بعدم الترديس ويحملونهم تدهور مستوى التعليم وينعتونهم بأبشع النعوت والذي اعتبروا أنّ ما حقّقته النقابة بالاتفاق مع وزارة التربية غير مستحق لهم.