وذكر جريبة أنه استقال على خلفية أن التباعد العمودي والأفقي بين مختلف الهياكل لا يزال متواصلا إلى الآن، مشيرا إلى وجود اختراق للحزب من قبل ما أسماها القوى الفاسدة.
كما كشف المصدر ذاته تعرّض الهياكل المحلية والجهوية والقومية للابتزاز من قبل نفس القوى الفاسدة متهما هذه القوى بتكريس الانقلابية وإعادة انتاج كل أساليب وآليات منظومة الاستبداد.