وأضافت عبير موسي، عبر تدوينة لها على الفايسبوك، أنّ التعبير عن الحب والامتنان والاعتراف بمزايا بورقيبة لا بد أنّ يكون من خلال ردّ الاعتبار الى التيار الفكري والسياسي الذي أسسه وقاده، وذلك وفق تعبيرها.
وأكّدت موسي أنّه لا معنى لتكريم بورقيبة في قبره مادام الحزب الدستوري مقبورا وغائبا عن الساحة السياسية ومادام الدستوريون مشتتون تائهون منقسمون الى ملل ونحل، مُشيرة إلى أنّه لا معنى لتكريم بورقيبة في ظل تموقع الدساترة في مرتبة تحت الصفر سياسيا وأنّ ردّ الاعتبار إليه يكون بردّ الغعتبار للحزب.