و إعتبر الرحوي أن القرض الذي صادق عليه مجلس نواب الشعب أمس 1 أفريل 2015 لن يمكن من تعصير التعليم بل سيساهم في ذلك لأن قيمته ضعيفة ، حيث سيمكن من إحداث مدارس و تهيئة أخرى .
في ذات السياق أشار الرحوي إلى أن المديونية في هذا الإطار موجه لمجال ضروري الإستثمار فيه ألى وهو قطاع التعليم ، مثله مثل أي مجال سواءا كان الصحة أو الثقافة أو غيرها من القطاعات ، خاصة و أن الإستثمار في التعليم ستكون نتائجه جيدة على مستوى مردود البشر الذي سيكون قادرا على العطاء.