وتعود واقعة التعنيف إلى شهر فيفري 2015 حيث نشرت صحيفة "سيدسفينسان" السويدية فيديو لأحد الأمنيّين وهو يعامل طفلين يبلغان من العمر 9 و 12 سنة حين حاولا الصعود إلى القطار دون دفع معلوم التذاكر.
حيث ظهر الأمني وهو يقوم بضرب الطفل ومحاولة خنقه، مما دفع الطفل إلى نطق الشهادة.
هذا وأجرت الصحيفة ذاتها حزارا مع الطفل الذي يُدعى سمير، مؤكّدة أنّ والده مريض ويعيش بالمغرب، وفي حاجة لمبلغ مالي لإجراء عملية جراحية له.