وأضاف الخماسي أن هذا المشروع مطروح بقوة لكنه لا يزال مجرّد فكرة دون تحديد تاريخ الإعلان عن نشأته أو أبرز نقاطه، مبينا أنه فعلا سيكون من القياديين الأساسيين في الحزب الجديد الذي سيكون تحت إسم "النداء الجديد" .
وبخصوص الأخبار التي راجت بأن النائبين في مجلس نواب الشعب عبد العزيز القطي وخميس قسيلة سيشاركان في هذا الحزب، أوضح محدثنا أن هذا الموضوع غير مؤكد إلى الآن.
وبسؤالنا حول أن الحزب الجديد سيؤدي إلى انقسام نداء تونس أجاب الخماسي أن الوقت لا يزال مبكّرا للحديث عن مصير النداء بعد بعث حزب جديد.