وفي هذا الخصوص، أكّدت صاحبة المقال، الصحفية إيمان الحامدي، اليوم السبت 21 ماس 2015، عبر تدوينة لها على الفايسبوك، أنّ المقال الذي يحمل إسمها وإمضائها لا يلزمها وأنّه قد تمّ الزج بإسمها دون علمها، مُشيرة أنّ قلمها سيظل قلما حرا شريفا لن يمتهن "القفة" مهما كان الثمن.
وأضافت إيمان الحامدي لوحدة الرصد بمركز تونس لحريّة الصحافة أنها تفاجأت بما ورد من تحويرات في النص وفي التعليق والعنوان، مُعتبرة أنّ ما تمّ إضافته فيه اساءة لمسارها العملي و لحياديتها ولشخصها كصحفية محترفة، وذلك وفق تعبيرها.