و آثار التقرير المصور جدلا في مواقع التواصل الإجتماعي، حيث أنّه لم يتمّ ذكر هذه المعلومة في تصاريح رئيس الحكومة ووزير الداخلية رغم أنّها موثقة.
و تبقى التأويلات قائمة و الغموض قائم في أحداث العملية الإرهابية بمتحف باردو إلى أن يقول التحقيق كلمته ، فالآراء و التصريحات متضاربة حول خفايا العملية و العناصر التي تقف وراءها.
يجدر الذكر هنا إلى أنّ شاهدة عيان تمّ إستدعاءها في برنامج لاباس أكّدت أنّ الصور المتدوالة للإرهابيين المقتولين ليسوا من نفذوا الهجوم على المتحف وليسوا من شاهدتهم داخله.
ويشار إلى أن قناة " تونسنا " تم إغلاقها بعد نشر هذا التقرير.