من ناحية أخرى أشارت إلى أن كل النواح و الهستيريا و الأوهام و الوعود القادمة من البعض لا تعنيها حتى يقررون فعلا حقيقيا ، معتبرة أن الحياة تستمر و التفاؤل اليومي أقوى من كل الخطب .
في سياق آخر دعت ألفة يوسف إلى عدم الحديث عن الإستقلال لأنه لا توجد حرية القرار الوطني لفعل ما يجب فعله ، في إنتظار ذلك فإن الكوارث مازالت حتى يأتي الخلاص و لنا في بلدان أخرى عبرة حسب تعبيرها.