حيث أشار الوافي إلى ان مجلس نواب الشعب صاغ بيانا ذكر فيها أسماء شهداء عملية باردو دون ذكر إسم الشهيدة عاملة النظافة و تم تبرير ذلك بأنهم لا يعرفون إسمها و لم يتم طكر ذلك في وسائل الإعلام وفق تعبيره.
في ذات السياق إعتبر أن التعرف على إسم الكلب الوفي من فرق الأنياب الذي مات في لمواجهة كان بسرعة بينما لم يتم التعرف إلى إسم المرأة " الزوالية " عاملة التنظيف الشهيدة التي توفيت و لم يعرفوا عنها سوى أنها عاملة نظافة .