و أشار الشريف في ذات التصريح إلى أن هذه الضربة هي لإنهاك الدولة وهي عملية عميقة و لا بد من قراءتها بعمق ، مضيفا إلى أنها عملية كثيرة الأبعاد و الزوايا و كثيرة الرموز و رموزها معقدة و فق تصريحه.
في ذات السياق إعتبر أن الحل لمجابهة هذه الآفة وفق مبادئ الأمن الشامل يكون فيها البعد الأمني و الإستراتيجي و الثقافي و الديني موجودا وبالإضافة إلى تناولها من جانب إجتماعي و إقتصادي أي غلق كل الأبواب التي يستخدمها الإرهاب.