وأضاف بوعزيز، عبر تدوينة له على الفايسبوك، أنّه سقط في ذلك بإستهدافه للأسرة الإعلامية و النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين لأنهم وقفو سدا منيعا للدفاع عنه أمام غطرسته و تكبره و عجرفته، وذلك وفق تعبيره.
وأكّد هاشم بوعزيز أنّ هذا السقوط يُثبت مرة أخرى الصورة القاتمة التي يحملها عنه التونسيين إثر حادثة إعتدائه عليه، مُندداً بكب هاته التصريحات التي وصفها بالخطيرة والتي تتجاوز كل الحدود.
ووصفت التدوينة توفيق بن بريك بالكائن الغريب الذّي لا بد أنّ يوضع له حداً.