و أشارت إلى أنها كانت تشعر بأن السياسة شئ قذر جدا ، بالرغم من صغر سنها .
من جهة أخرى تمنت أن لا تشاهد خالد شوكات مجددا عبر القنوات التلفزية ، فهو الذي طالب بتطبيق الشريعة " المعتدلة " عندما كان في حزب الإتحاد الوطني الحر وفق تعبيرها ، كما أشارت إلى أن خميس قسيلة لا يوجد من يمكنه تصديقه و دعت في ذات السياق المنابر الإعلامية إلى عدم دعوة شفيق جراية بإعتباره إعتداء على عقول الشعب التونسي ، أما نبيل القروي فهو يريد أجر نضال مضاعف من أجل " تحيا تونس " حسب تعبيرها ، خاتمة قولها بأن حافظ قائد السبسي فكك أوصال نداء تونس و أساء لوالده.