هذا و قد ندّد زرّوق بهذه الممارسات الخطيرة التّي تكشف عن تورّط أسماء كبيرة و شخصيّات تدير الشّأن العام على الصّعيدين الخاصّ و الدّولي من هياكل وزارة الّدّاخلية التّي تضطلع بمهمّة الأمن بالأساس لتغدو بؤرة اللاأمن وفقا لهكذا تصريحات ، أتى بها هذا الأخير عبر تدوينة له على موقع التّاصل الاجتماعي "فايس بوك" اليوم السبت 21 فيفري 2015، و التّي قال فيها :
"موجة من الاغتيالات قادمة بتعليمات من صانعي الارهاب و بأيدي داعشية فهل تكون كالعادة بمباركة و تواطؤ و مساهمة من قيادات بالداخلية .. و يطلّ علينا ناجم الغرسلّي كمن سبقه بن جدّو ليقول لنا "ما فيبابيش""