و قد دعا القطّي من خلال المسيرة المنتظمة اليوم السبت 21 فيفري 2015، بدافع الاحتجاج ضدّ قتل 4 من اعوان الحرس الوطني بالذّهيبة ، إلى ضرورة توفير كافّة الأطر و الإمكانيّات اللاّزمة لأعوان الأمن و الجيش الوطني من أجل مواجهة "الإرهاب".
هذا و قد وجّه هذا الاخير رسالة للحكومة دعاها فيها إلى ضرورة اعتماد استراتيجية معيّنة و خطّة نافعة للتدخّل و التصدّي للارهاب خاصّة على المناطق الحدودية ، دون أن يقدّم بديلا و لا دليلا لحلّ هذه الأزمة.