حيث ظهر في الفيديو شاب في العقد الثالث من عمره وبيده سلاح مُفكّك، كان يقوم بإعادة تركيبه مردّدا عبارات هدّد فيها الإعلاميّة مايا القصوري.
وأحدث هذا الفيديو جدلا بين النشطاء الذين استنكروا مثل هذه التهديدات، داعين كلّ ما يختلف معها إلى الاختلاف بطريقة أخرى وتركها تعمل في مجالها الإعلامي والردّ عليها بطرق أخرى غير القتل.
في حين تساءل آخرون عن مصدر هذا السلاح ومكانه ومكان حامله.
وللإشارة فإن هذا التهديد ليس الأول الذي يُنشَر عبر صفحات التواصل الإجتماعي، فقد سبق وأن قام شاب بتهديد جلال بريك من سويسرا.