وقد تمّ التطرق خلال هذا اللقاء إلى القضايا الإقليمية والدولية ذات الإهتمام المشترك، إضافة إلى استعراض وزيرالخاجريّة لمسيرة تونس منذ الثورة.
وفي هذا الخصوص، أكّدت وزيرة الخارجية اعتزام مملكة السويد مواصلة دعمها لتونس في شتى الميادين قصد مساعدتها على رفع التحديات لا سيما الاقتصادية منها، مُعلنة عن تحول وفد اقتصادي سويدي هام قريبا إلى تونس قصد بحث فرص تنمية الاستثمارات السويدية بتونس.
يذكر أنّ وزيرة خارجية مملكة السويد تؤدي زيارة عمل إلى تونس في الفترة من 18 إلى 20 فيفري 2015،والتي تندرج في إطار تعزيز العلاقات السياسية بين البلدين ودعم نسق التعاون الثنائي.