و إعتبرت الحركة زيارة نتنياهو تصعيدا خطيرا و الشعب الفلسطيني لن يسكت أمام هذا التصعيد.
ويشار إلى أن نتنياهو ينوي زيارة " الحرم الإبراهيمي " الأسبوع المقبل ، الذي قسم إلى قسمين منذ سنة 1994 حيث يعتقد أنه بني على ضريح نبي الله إبراهيم عليه السلام ، قسم خاص بالمسلمين و قسم خاص باليهود إثر قيام مستوطن يهودي بقتل 29 مسلما أثناء أداء صلاة الفجرفي ذات العام.