وأوضحت المتحدثة أن عدم قبولها لهذه الخطّة يعود إلى رغبتها في التفرّغ لقضية اغتيال بلعيد مبينة أنها لا تستطيع أن تكون طرفا للنزاع و هي في الحكم في نفس الوقت.
ويشار إلى أنه يصادف اليوم الجمعة 6 فيفري 2015 الذكرى الثانية لاغتيال شكري بلعيد الأمين العام لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحّد وأحد مؤسسي تيار الجبهة الشعبية وعضو المجلس الوطني التأسيسي