وأرجعت كربول، في تعليق لها على الأنستاغرام، ذلك إلى تضامنها مع جمعية تعنى بالأطفال المُصابين بمرض السرطان كانت بحاجة إلى باروكات شعر.
وأكّدت وزير السياحة السابقة آمال كربول أنّ ابنتها شجّعتها بالقيام بهذه الخطوة الجريئة بعد أن بادرت بقصّ شعرها وتبرّعت به للجمعية المذكورة.
وفي ما يلي تعليق كربول على الأنستاغرام :
« J’ai fait don de mes cheveux à l école de ma fille à une association pour des enfants qui ont le cancer et ont besoin de perruques très chères (Association Little Princess). C’est ma fille qui a commencé et son courage m a bluffé ! »