حيث أشار إلى أنهم يريدون رؤية نفس التضامن و الحساسية من الغرب فعندما يحرق مسجدا في برلين و يعتدى على عشرات المساجد خلال شهرين و أكثر من 90 مسجدا خلال سنة 2014 في ألمانيا فقط فإننا نريد رؤية نفس التضامن حسب قوله.
ويشير أغلو بكلامه هنا إلى التضامن و التنديد لحادثة شارل إبدو مؤكدا على ضرورة التساوي في المعاملة خاصة مع المسلمين عندما يتم الإعتداء على المساجد و أن تحرق في شتى بلدان العالم و بالخصوص الأوروبية التي ذكر منها ألمانيا كمثال .