حيث أشارت إلى أن المسلمون و إعلاميوهم يلزمهم قرن ليفهموا نسبية الحقيقة و المعاييرو أن تسقط 100 روح حتى يعرفوا أن " شارل إبدو " تمارس في حرية التعبير التي هي حرية السخرية من الأديان ، كل الأديان إذ يعتبرونها مكسبا لا يمكن التنازل عنه بل و يقدسونه.
مشيرة إلى أن النبي من يستطيع المس به ؟حيث إستنكرت دعوة مذيعة إلى عدم نشر غلاف المجلة الجديدة إذ إعتبرتها صنصرة على الإعلام وهي إعلامية حيث دعت المسلمين إن كان يحبون رسولهم فمالذي حرق شعيرهم و بما أنهم لا يحبون شارلي إبدو و كاريكاتورها فعليهم أن لا يأبهوا بها.
معتبرة أن المس ظاهرة ظهرت في مصر و كرسها الإخوان و إستخدمها القرضاوي وجماعته حسب تعبيرها و دعت في ذات السياق إلى طوي الصفحة و ترك الناس يرسمون ما يشاؤون و الإهتمام بالفقر و التخلف و الرشوة و الفساد .