حيث أشارت أنهمهما تكن المنطلقات الرمزية فإن وجهي العملة لازمان باسم الدين وحقوق الإنسان والحرية والخير عموما ارتكبت أبشع المجازر واقترفت أجل الصالحات وفق تعبيرها.
و أضافت أن هذا العالم بالضرورة خير وشر مهما تنوعت تسمياتنا ورؤانا مشيرة أن الروحانيين و المتصوفة هم من استطاعوا النفاذ إلى ما وراء الخير و الشر أي إلى المطل خاتمة تدوينتها بأن ما في الجنة إلا الله.