حيث قالت أنها ليست بمغفلة لتصدق ما قامت به فرنسا أو مخابراتها أو حلفائها إذ أشارت أن هذا لا يمنعها أن تترحم على أرواح ضحية الإرهاب الديبلوماسي ولكن حيلهم لن تنطلي عليها
ومع تواتر شعار " أنا شارلي " في بعض صفحات مواقع التواصل الإجتماعي أكدت ليلى بن دبة أنها " ليست بشارلي " بل هي إنسان وفق تعبيرها لا تعترف الدول الرأسمالية بإنسانيته ولا بإنسانية مواطنيه.
ويشار إلى أنه منذ جدت حادثة إطلاق نار على صحيفة شارل إبدو تواترت على بعض الصفحات شعار أنا شارلي كتضامن مع الصحيفة في المقابل إعتبر العديد أنهم ضد الإرهاب و العمليات المسلحة و لكنهم ليسوا " شارلي " ومنهم بن دبة التي إعترفت بذلك من خلال تدوينتها.