وقال توفيق بن بريك أنّ الضحايا كانوا من مقربين إليه ودافعوا عن حقوقه طيلة تواجده بفرنسا، منوّها بخصالهم و مؤكّدا قبولهم للرأي المخالف, غير أنّ سخريتهم لا تستثني أحدا.
و أفاد أنّه بالرغم من اختلافه مع الرسام الكاريكاتوري في شأن تلك الرسومات المسيئة للرسول غير أنّه تفهّم رأيه, على حدّ تصريحه الاذاعي, مضيفا أنّ التكفيريون قاموا بقتل الإبداع.