إذ عززت كل من السويد و المانيا و الدنمارك الحراسة الأمنية حول فنانين أثاروا الجدل سابقاً برسومات اعتبرها البعض مسيئة للإسلام.
أمّا في اسبانيا فقد كان رد الفعل أقوى إذ تمّ رفع درجة الإنذار لمكافحة الإرهاب بدرجة واحدة وفق ما أعلنت الحكومة الاسبانية.
وفي روما وبروكسل، فعقدت اجتماعات استخباراتية قررت فيها الإدارات الإبقاء على درجة تأهبها على حالها مع تعزيز الإجراءات الأمنية حول أهداف معينة.