وأضافت الثايري، في تصريح خاص لزووم تونيزيا اليوم الإثنين 05 جانفي 2015، أن المهم في هذه العملية هو أن يكون الصيد محلّ توافق بين الكتل الأخرى.
وأكّدت محدّثتنا أنّ تيار المحبّة ليس له أي احتراز على اختيار الحبيب الصيد، ومشاركته في نظام المخلوع بن علي لا تعني إدانته فالقضاء هو الفيصل وطالما أنّه لم يدنه فلا احتراز عليه، مشيرة إلى وجود عدد من رموز نظام المخلوع في مجلس الشعب وفي دواليب الدولة ولم يدنهم القضاء، وهو ما اعتبرته اختيار الشعب الذي وجب احترامه واحترام ما أفرزته الانتخابات.