حيث يعيش هذا المعبر ومعبر ذهيبة ضغطا شديدا خاصة من الجانب الليبي حيث نجد طوابير كثيرة ويزيد الإنتظار طويلا .
فيما تتواصل حالة الإستنفار من طرف الأمن التونسي تحسبا لأي طارئ.