وأضاف مورو، في تصريح لإحدى القنوات العالمية، أنّه ربّما تمتدّ يد المرزوقي إلى قاعدة الشباب المنتمية لحركة النهضة ممّن أيّده ونقم على حركته لينشئ حزبا جديدا.
وأوضح القيادي أنّ القضية المطروحة هي نجاح المرزوقي من عدمه في المحافظة على القاعدة التي حصدهافي صفّه وعد انقسامها كما صار مع حزب المؤتمر الذي انقسم إلى 4 أحزاب.
ويُذكر أن حركة النهضة كانت قد أعلنت خلال الدورتين الأولى والثانية للانتخابات الرئاسيات الحياد وترك المجال لأنصارها للتصويت للمرشح الذي يروه صالحا لرئاسة الجمهورية.