وقد عيّن مصطفى بن جعفر علي بن سالم باعتباره الأكبر سنا لرئاسة الجلسة ومساعديه شكيب بادي وأمل سويد
. واستهلّت الجلسة بتلاوة عطرة لآيات من القرآن الكريم، ثم تلتها تحيّة العلم.
وقد ظهر التأثر الكبير على علي بن سالم الذي لم يستطع أن يتمالك نفسه باكيا، ومتأسفا على عدم قدرته على التعبير كما يليق بمقام النواب، نظرا لهيبة الموقف، وهو ما تأثر له بقية النواب.