وفي هذا الخصوص، نفت وزارة الدفاع هذا الخبر وأكّدت أن لا أساس له من الصحة.
وأوضحت الوزارة أنّ المنطقة المشار إليها هى منطقة عسكرية مغلقة وأن الأشخاص المرتدين لأزياء قتال والذين ظهروا مع الزنايدي في الصور ليسوا بعسكريين.