وأضاف المرزوقي أن هذا القرار يُمثل 10 ملايين تونسي يرفضون حكم "الديكتاتور" بشار الأسد والانتهاكات التي يقوم بها نظامه، مؤكداً أنه حين اتخذ هذا القرار اخذ بعين الإعتبار مصالح التونسيين في الأراضي السورية.
وأشار المنصف المرزوقي أنه لن يُعيد العلاقات الدبلوماسية مع سوريا في صورة فوزه في الانتخابات الرئاسية.