واستغرب الاتحاد ما وصفه بـ"الإدعاء" دون الرجوع إلى المعنيين بالأمر لإستفسارهم عن الحقيقة، مُشيراً أن الحيرة تزداد بإقحام سمير الوافي لهم في أمر لم يسمعوا به أبداً وتوريطهم قصداً مع حزبين في هذه "القصة الخرافية".
وأشار الاتحاد أنّ ليس كل منشط هو بالضرورة صحفي بما تعنيه هذه الصفة من نبل وموضوعية وحرفية.