عبر حسابها الخاص على الفايسبوك، أنّها لم تتحدث مع قناة الجزيرة بل مع 3 أشخاص قدموا أنفسهم على أنهم يمتلكون شركة إنتاج ويقومون بعمل حول الإرھاب في تونس قبل وبعد 14 جانفي وذلك كان أمام كامیرا، مُشيرة أنها لم تُصرح شیئا عبر الھاتف.
واعتبرت ليلى بن دبة أن هذا الوثائقي شريط تافه ومسرحية رديئة الإخراج، مُؤكدة أنها رفضت الحديث في أي ملف اغتیال باعتباره من أنظار القضاء ولكن كان الحديث يتمحور حول الشباب التونسي والإرھاب.
وأشارت بن دبة أنها لم تُلقي التھم على كمال اللطیف ولا غیره.