وقال الوزير أنّه يتمّ حاليًا العمل على إنقاذ الناقلة الوطنية قبل إصلاحها، مشيرا إلى تفاقم المشاكل التي تعانيها الشركة وكذلك الشركة التونسية للملاحة بسبب أزمة الكوفيد، مبينا أن الوضعية المالية لهذين الناقلتين تستوجب البحث عن الحلول لتدارك الوضعية.
وشدد شقشوق، على أهمية العمل خلال هذه الفترة لتأمين عودة المسافرين في الصيف، مشيرا إلى تسجيل حركية على مستوى السفن والطائرات خلال شهري ديسمبر وجانفي الماضيين، وذلك وفق تصريحه لشمس اف ام.